قد يبدو لك مصطلح “التقنيات القابلة للإرتداء” غبياً عندما تفكر فيه، فإذا اعتبرانا أن نظارات (جوجل) وساعة (أبل)، والجوارب الذكية التي تتبع تدريباتك كتقنيات قابلة للإرتداء، لأننا يمكننا ارتداؤها، أفلا يجب عندها أن نعتبر أن سيارة تسلا من موديل إس، والأي فون، وشاشة مايكروسوفت التفاعلية (Microsoft Surface Hub) كأجهزة كمبيوتر فقط لمجرد أنها تمتلك شاشات […]
by نقطة via مجلة نقطة العلمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق